فيديو قديم لبكاء محمد منير يُشعل المنصات من جديد
أعاد رواد مواقع التواصل تداول مقطع فيديو مؤثّر للفنان محمد منير وهو يبكي على المسرح أثناء غنائه "أنا بعشق البحر"، مما أثار موجة تعاطف واسعة تحت وسم "بكاء الكينغ".
أعاد رواد مواقع التواصل تداول مقطع فيديو مؤثّر للفنان محمد منير وهو يبكي على المسرح أثناء غنائه "أنا بعشق البحر"، مما أثار موجة تعاطف واسعة تحت وسم "بكاء الكينغ".
رجا اغبارية، المناضل السبعيني، والذي يعاني من أزمات صحية مزمنة، يتعرض يوميا لأرذل صنوف التعذيب الجسدي والنفسي والاهمال الطبي الممنهج
بناء عليه، أكّد مركز عدالة أن استمرار احتجازه دون علاج مناسب، وفي ظل التعذيب الجسدي ومنع زيارة المحامين، يشكل خطرًا حقيقيًا على حياته، ويمثّل خرقًا صارخًا للقانون وايضًا لمعايير الدوليّة الخاصة بحقوق المعتقلين.
تحمّل لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية وعائلة المعتقل الاداري رجا اغبارية وحملة التضامن معه
كشف الفنان شريف منير أسباب غيابه الفترة الماضية عن شاشات السينما والتلفزيون،خلال مشاركته في فعاليات اليوم الثاني من "مهرجان المركز الكاثوليكي
وفي حديث لموقع بكرا مع المحامي بدر اغبارية قال: "تم تمديد اعتقال الأستاذ رجا إغبارية يوم أمس (الإثنين) عن طريق محكمة الصلح، وذلك بعد إصدار وزير الأمن أمر اعتقال إداري بحقه. وبحسب القانون، يجب أن يُعرض أمر الاعتقال على المحكمة خلال 48 ساعة.
يُذكر أن رجا إغبارية كان أول معتقل إداري من فلسطينيي الداخل عام 1987، ويُعتبر اعتقاله الحالي سابقة خطيرة، بحسب تصريحات محاميه
تُعرب بلدية أم الفحم عن استنكارها الشديد وإدانتها البالغة لقيام السلطات الإسرائيلية باعتقال إحدى الشخصيات الفحماوية الوطنية البارزة، الأستاذ رجا اغباري
إغبارية اعتُقل الأربعاء الماضي من منزله في مدينة أم الفحم، خلال اقتحام نفذته قوات الشرطة ووحدات حرس الحدود والمخابرات، ونُقل لاحقًا إلى معتقل الجلمة.
وأكد المتظاهرون أن هذه الاعتقالات لن ترهب النشطاء، ولن تثنيهم عن مواصلة نضالهم في سبيل حقوقهم.
ما تزال الشرطة الإسرائيلية تحتجز جثمان الشاب وهيب عبد القادر، الذي قُتل ليلة الأربعاء الماضية برصاص الشرطة في بلدة عرعرة
هذا الاعتقال، هو اعتداء فظ على العمل السياسي الوطني للجماهير العربية وملاحقة فاشية لقيادات العمل الوطني في المجتمع العربي الرافض
عتقال رجا اغبارية من منزله في ام الفحم وتفتيش البيت ومصادرة الهواتف والاعلام واقتياده الى معتقل كيشون
إقامة قائمة عربية مشركة مع 20 نائب في الكنيست، وقال انها ليست خيارًا، بل قرارًا وواجبًا لبقائنا
لقي الشاب محمد منير أبو رقية، من سكان قرية ميسر، مصرعه في حادث سير مروع وقع صباح اليوم (الأحد) على شارع 5923 بالقرب من كيبوتس ميتسر
ووفقًا لمصادر طبية، تم نقل المصاب، الذي لم تُعرف هويته بعد، إلى المستشفى وهو في حالة حرجة، حيث أُعلن عن وفاته لاحقًا.
على صعيد آخر، زاره وزير الثقافة المصري الدكتور أحمد فؤاد هنو في منزله، لتسليمه تكريم "يوم الثقافة المصرية"، بعدما حالت ظروفه الصحية دون حضوره الاحتفالية في دار الأوبرا.
وفي حديث لموقع بكرا مع صالح اغبارية، مركز الجبهات الطلابية في الجامعات قال:"طلبنا أن يتم الفرز في نفس يوم الانتخابات، لكن لجنة الانتخابات أفادت بعدم وجود كوادر كافية
بلدية ام الفحم تؤكد أن حوادثَ إطلاق النار وإلقاء القنابل على بيوت موظفي وأعضاء البلدية قد تكررت مؤخرًا، وهو وضع مرفوض جملة وتفصيلًا.
وأكد شريف منير على موقفه الداعم دائماً لبناته، موضحاً أنه سيظل بجانبهن في كل الظروف، مستشهداً بعلاقته بأسرته ومشاعرهن المتبادلة.